يقوم المقدم جستن روبرت بتقديم ملك المصارعين , القاتل الذهني , القوي " تريبل اتش " فتصدح اغنية دخول تريبل اتش يدخل الأسطورة الى الحلبة , و الكل يقف احتراما له ( الجماهير و المعليقن..
و يقول اتش بأعين باكية : حسنا , الجميع يريد ان يعلم اذا كنت سوف اتقاعد ام لا ..و الجماهير تقول يقول لا لا لا .. يتابع تريبل اتش .. سوف اعود الى الأمام , كنت اريد ان احقق شيئين في عالم المصارعة الأول أن اضع قدمي على الحلبة و الثاني هي ان اعتزل قبل ان تعتزلوني .. الكل ياتي الى حد نهاية في مسيرته , يجب ان تسال نفسك عندما تصل الى ذلك الخط , هل هذا هو الوقت ؟ هل هذا هو الوقت ...؟ انا لا اريد ان اكون الرجل اللذي ينتظر و اللذي لا يقوم بشيئ .. و انا لم ارد ان اكون الرجل اللذي قضي عليه ..لا اريد ان اكون الشخص اللذي ينتهي عندما انهي من هذا , و أول مرة من بداية مسيرتي اسأل نفسي هذه الأسئلة بروك ليسنر هو السبب .. فالجواب هو : لا اعلم لقد قضي علي , أنا اتيت الى الحلبة و اردت ان اكون القاتل الدماغي اريد ان اشطع من جديد و اري\ ان اركل مؤخرة بروك ليسنر من جديد !!!
هذا ما اريده لكن لا استطيع .. فالحقيقة انا لا اعلم اذا كنت استطيع ..بروك ليسنر اجبرني على النظر الى الداخل و القول هل انا انتهيت ؟ استطيع ان اقول انني سوف اعود واهزم بروك ليسنر وما الى ذلك لكن ..! و الجماهير كلها تقول انت لا تستكيع فعلها .. فقال تريبل اتش : من الممكن انكم محقين لكنني اتيت هنا لكي اقول لكم شكرا ..
كل شخص اتى الى الحلبة يضع كل شيئ بملكه و يحضع نفسه على المحك لشيئ واحد وهو اسعادكم و امتاعكم ..! انتم اللذي ساعدتني عندما كنت مدمرا .. مع افعالكم و كل ما فعلتوه لي انا اقول لكم شكرا من اعماق قلبي , شكرا لأنكم جعلتوني العب اللعبة ..
شكرا لكم اتمنى ان لا تنسوني , و كل الجماهير تشكر تريبل اتش .. لكي يغادر الصالة
فهل هذه هي نهاية اللعلبة لك ايها الأسطورة العظيم .. تريبل اتش .. و اذا كانت النهاية فشكرا لك ايها الأسطورة